.التغييرات التي تحصل في حجم المعدة ولون البراز وتكرار التبوّل في الأسبوع الأول من حياة الطفل حديث الولادة
"الرضاعة الطبيعية ليست مجرّد غذاء، إنها طريقة للتواصل. الرضاعة هي أول علاقة إنسانية يكوّنها الطفل. إنها تلطّف دخوله إلى العالم بأكثر من مجرّد مواد مناعيّة وغذاء سليم."
من كتاب: فنّ الإرضاع
العناصر المناعيّة والتغذويّة في حليب الأم لا تختفي فجأة حين يبلغ الرضيع عمر 6 أشهر؛ إنها موجودة دائماً في الحليب.
قامت الدكتورة نتالي شنكر من ’مؤسسة حليب الأم‘ بأبحاث مهمّة استنتجت منها: "ثبات مكونات حليب الأم أثناء التمثيل الغذائي وأيضاً في وجود الميكروبات الطبيعية المتعايشة داخل الجسم لمدّة قد تصل إلى 24 شهراً." https://www.mdpi.com/2072-6643/12/11/3450/htm
"اللّبأ يعطي طفلك المناعة التي يحتاجها ضدّ الجراثيم في محيطه. يقوم اللبأ بتغليف الأمعاء وبذلك يمنع دخول الجراثيم إلى الجهاز الداخلي للطفل.
هكذا يكوّن اللبأ حاجزاً لأعضاء الطفل الداخلية ويهيّئه لحياة صحية. https://llli.org/breastfeeding-info/colostrum-general/
إنّ تعديل وضعية حمل الطفل وطريقة التقامه للثدي يساعدانك وطفلك في الإرضاع براحة.
لا تنتظري بكاء الطفل لترضعيه (إن البكاء مؤشّر متأخر على الجوع). احملي الطفل على بطنك وانتظري حتى يفتح فمه. عادةً ما يلتقم الرضّع الثدي بعمق بأقلّ مساعدة
الزجاجة ليست البديل الوحيد للإرضاع
استخدام الكوب مناسب منذ الولادة؛ إنّه ملائم لإعطاء الحليب الطبيعي المشفوط أو الصناعي للرضيع |
المشاركات العربيةArabic Posts فئات
All
النسخ و / أو الاستخدام بأي شكل وبأي وسيلة ، بيانيًا أو إلكترونيًا أو ميكانيكيًا ، محظور دون إذن
|